أقلام

قطب زمانه وفريد عصره الشيخ علي الرضى :حين يكون الإنفاق لوجه الله

 

 

رغم كل الأقاويل ورغم محاولات المرجفين التشكيك في نهج شيخ المشايخ علي الرضا بن محمد ناجي الصعيدي فإنه ظل قلعة علم وصلاح تتهادي اليه الأنفس طلبا للعلم ورغبة في ولوج عالم الروحانية الصادق والتصوف الذي يؤثر ولو كانت به خصاصة.
ظل الإنفاق في السر علي المحتاجين والفقراء وظلت طلاقة الوجه صفات تتجلي دون ما من ولارياء لأن صاحبها أدرك منذ نعومة أظافره أن متاع الدنيا زائل وماعند الله باق ورضا المخالق هوان فأتجه الي الخالق .
ولأنه كذالك ظل دوما لايرد علي السنة مأجورة تنعته بخلاف ماهو عليه ولسان حاله يردد كلام جده عليه أفضل الصلاة والسلام :لاتثريب عليكم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين.
حفظ الله شيخنا وأطال الله عمره وأبقاه ذخرا لهذه الأمة إنه ولي ذالك والقادر عليه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى