ملاحظات عديدة خرجت بها وأنا ألملم أوراقي عائدا الي العاصمة بعد مواكبة جولة المرشح محمد ولد الغزواني لمناطق الضفة وخاصة بوكي بابابي أمبان التي كانت مسندة الي تاركا لباقي الزملاء مواصلة التغطية بغية وضع القارئ الكريم في الصورة.
واليكم أبرز تلك الملاحظات:
– جل الحشود المستقبلة جلبت من البلديات والقري.
– تراجع شريحة معينة عن دعمها المعهود
– ظهور حركة إيرا كمنافس قوي في تلك المناطق
– ملامسمة خطابات المرشح للساكنة
– تواضعه في المصافحة
غير أن سؤالا يطرح نفسه : أين كان أطر الضفة خلال وصول المرشح الي كل مقاطعة؟
هل فقدو شعبيتهم التقليدية؟
وهي أسئلة قد لايدرك حجمها من لم يحضر ويشاهد تلك الإستقبالات وحديث الناس وتفاخرهم بالإنتماء لحركة إيرا.
بقيت ملاحظة وأخترت أن تكون هي الأخيرة:
– نحن أمام مرشح من طينة الكبار تحركه وطنية ورغبة في تحقيق الأفضل لهذ الشعب.
أمام مرشح تواضعه سجية وأخلاقه مدرسة .
أمام مرشح محتده كريم .
أمام مرشح هو بالفعل إبن الغزواني.
باب أندكسعد
زر الذهاب إلى الأعلى